بنشاب : هذا حال عمدة "صنكرافه" على الأقل لديه سيارة و سائق لجلب المياه من بئر خارج البلدية...، فلكم أن تتخيلوا سكان البلدية ممن لا يملكون سيارة و لا حتى عربة يجرها حمار(و هم الأغلبية)، في معاناة مع العطش في أيام تجاوزت درجات الحرارة فيها ال40في نواكشوط فما بالكم بقرى الداخل النائية....على رأي المثل(أمنين نشرب آن لابغ الحاسي يدكدك...)
وطن يعاني العطش و ارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة.... مسؤوليه لا يعانون ما يعانيه غالبية السكان، بسبب قصر اليد و انعدام الحيلة...
فأين تقريب خدمات الإدارة من المواطن.....