بنشاب: خرج العشرات من ساكنة مقاطعة بنشاب في مظاهرات منددة باستهداف النظام للرئيس السابق و مطالبن النظام بتحمل كافة تبعات تدهور صحتهو تحمل مسؤولياته تجاه ما يحصل من منع توفير رفعه الى الخارج كما حصل مع رؤساء سابقين و رؤساء أحزاب و أدباء و شعراء....و الكل على نفقة الدولة!!!

بنشاب: سيذكر التاريخ أن رجلا حكم يوما موريتانيا كان محور أهتمامه الإنسان الموريتاني و الرفع من مستواه المعيشي و الحقوقي و ووووو

بنشاب: رغم عدم أهمية مهرجان الإنصاف"الوهم" بالنسبة لهم و الذي لا يعني لهم شيئ أمام البرنامج الطموح للرئيس!!! و أي رئيس، طبعا الذي يسكن الوجدان رغم وجوده خارج الحلبة السياسية حاليا و دائرة البناء التنموي ...القائد الرمز محمد ولد عبد العزيز ""(ما في القلب يحدث به اللسان)"""

بنشاب : عندما ترى وطنك يضيع أمام عينيك و شعبك يعاني تردي الأوضاع المعيشية بمباركة و مشاركة من المتملقين و المنافقين و آكلة المال العام فاصدح بها:

 فالحياة إرادة وجهاد، لا يثبت في ميدانها إلا القوي والصبور، كما أن الريح تهب في قوة ولا ترتد عن الوعورة وركوب الأخطار وتسلق القمم، 

بنشاب : كيف وصلنا و إلى أين وصلنا الحكاية كاملة.... 

بنشاب: بعد أن فشل القضاء الموريتاني و بكل ما أوتي من وسائل في إثبات إدانة الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز بتهم واهية عجزت الأجهزة مجتمعة (القضائية و الأمنية) عن تلفيقها له.

بنشاب : الهتافات تتعالى مطالبة بفتح منطقة "تفرغ زينة الغنية بالذهب" رغم تجاهله ودفع المسؤولين له و شغله حتى لا يلتفت  و حتى بعض المتزلفين الذين حالوا دونه و المحتجين....فهل تجد آذانا صاغية.... 

بنشاب: يوم كان الرئيس ينصت للجميع و يوم كان الجميع يتكلم و بكل أريحية...

بنشاب : يوم كان الإهتمام بالمواطن هو الهدف و هو الحلقة التي تدور حولها العملية التنموية عموما في البلد.....

بنشاب: التاريخ و العهد و قائد سطر إسمه بحروف من ذهب حفرت في ذاكرة شعب يحفظ الود و يرد الجميل....

نعم لإطلاق سراح الرمز و القائد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لا للإستهداف الممنهج....!!!