في زمن وجهاء المانكير و تقليم الأظافر والضمير وتلوين المواقف و عدسات الرؤى و ترطيب الجيوب و الشفاه .. صدع بيرام اليوم جدران المدى بسهام مداخلته القوية الشجاعة في البرلمان..