بنشاب : نعم ما كانوا ينتظرونها و ما كان هذا ما ينتظرونه... نعم آمنوا بعهده و وفائه و باركوا إنجازاته لا يعرفونه و لا يعرفهم و لا تربطهم به سوى أنهم رأوا بأم أعينهم ما دفعهم إلى الإعتراف بمن بنى و شيد و أرادوا أن يحفظوا له الود و الجميل...