بنشاب : إنعاش للذاكرة،. ...حينما كان العمل من أجل الوطن و لا شيئ غير الوطن...حينما كان المسؤول يفكر بتكفير شعبه و مصالحه، لا محسوبية و لا زبونية و لا جهوية و لا قبلية.... 

البناء و التشييد و الصرامة مع الإرادة دعائم بناء الأوطان و تنفيذ المشاريع مهما كانت قيمتها.... و صعوبة التعاطي معها....

بنشاب : هكذا و بالحقيقة التي لا مراء فيها حبا في قائد خدم أمته و قدم مجتهدا ما استطاع من أجل وطنه و شعبه....

الذاكرة الشعبية التي لا تتنكر و لا تنكر الجميل تحفظ للقادة إنجازاتها و تخلدها أدبا شعبيا....

الناشطة و الشاعرة خديجة با تنشد ترحيبا بالقائد...

بنشاب : للرئيس السابق إنجازات شاهدة على تطور حقبة وطنية من بناء هذا البلد 

بنشاب : يوم انتهج النظام القوي تكوين جيش في أيام احتضاره و الذي استطاع رجل المرحلة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، التأسيس له و إنقاذه من موت محقق حين استبيحت الحمى و قتل الرجال تقتيلا و بدم بارد...خرج الرجل ليعيد تأسيس جيش قوي بعتاد عصري و آلة حديثة مكنته من تأمين العباد و البلاد و أصبح يحسب له الف حساب و استطاع أن يدحر الغزاة من متشددين إسلاميين

حتى لا ننسى أو نتناسى أن الرجال معادن و أن الشعوب لا تكره قادتها الذين ضحوا لأجلها، بل يظلون متمسكين بها رغم المطبات و الأزمات...

و حتى لا ننسى أن الرجال معادن خاصة رجال الحكم و القيادة....

بنشاب : المبادئ و أصحاب المبادئ تظهر عند الشدائد لا تغير الخطوب أصحابها و لا تتراجع مهما كان الخطب...

قالوها من أبسطهم في الهرم   السياسي و بملئ أفواههم و على قوة حناجرهم و دون تغيب أو ترهيب ....

بنشاب: بعد أن غدى مكفول اليدين وبعد إدلال الآية الكريمة ( الذي اطعمكم من جوع وآمنكم من خوف ، وبعد الهذى والإرطال والإشادة خلف وجه خفيْ ينطق بخشوع ويخشى الغد،  

بنشاب : بالمداد دونت افكاري وقناعاتي عن الوطن وشعبه واليوم اقرؤها لكم ولكل الذين يؤمنون بالتغيير.....

الإعلامي و المدون الأستاذ : سيدي عيلال.... 

بنشاب: 

بنشاب: سيذكر التاريخ أن رجلا حكم يوما موريتانيا كان محور أهتمامه الإنسان الموريتاني و الرفع من مستواه المعيشي و الحقوقي و ووووو