بنشاب : لكل معركة إبطالها و لكل نصر صنّاعه ولكل ساحة خبراؤها وقد شهدت ساحة معركة الشرف الاخيرة في القلعة الحصينة انواذيب لكما بروعة الجهد وجدية القصد ونبل الأهداف ولا غرو فالرئيس تمرس في ساحات النضال الشمولي دفاعا عن الحق و تمسكا بالقناعة وهو اليوم يحصد ثمار النضال الصادق والموقف الراسخ بعد ان تقاعس آخرون وغدر آخرون و خافت البقية ’وما تمسك رفيق دربي