بنشاب : تميز الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز برؤيته العميقة وفكره الثاقب وصراحته الجريئة ووطنيته الفائقة.
هكذا كان الموقف من عروض الاتحاد الأوروبي وإغراءاته التي يسيل لها لعاب من لا يتجاوز نظره ما لين أقدامه.
بنشاب : يا "صحافة" ...
الهجوم على رئيس وهو في سجنه الآن يعاني من المرض والألم، وأنتم كنتم بالأمس القريب تطبلون لمن يطبل له، يُعتبر بالنسبة لي قمة في التفاهة والسقوط ..
ضاعت القيم والأخلاق ..
أما المهنية فكبر عليها أربعا.
بنشاب: شكرا لكم يافخامة الرئيس السعد ولد لوليد كما عهدناكم تقدرون لكل لحظة ماينبغي فعله في زمن تتسابق الغالبية لتثبيت النفاق والتملق وإنكار الجميل
لا نميز اليوم بين الحلووالمر في وقت يظلم من له الفضل في ماوصلنا إليه من تقدم وازدهار يحاول الحاقدون والناقمون والغادرون طمسه في وقت لا يحسنون سوى تحقيق الخراب والدمار للوطن
بنشاب : ""من يدعم فخامة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، قد يحتاج لتلفيق كل شيء إلا المواقف البطولية، وقد يتمكن قطب التأزيم والتلفيق من إزالة أرشيفه من مواقع التلفزيون الوطني و الوكّالة الموريتانية للأنباء، لكنه يبقى عاجزا عن محو تلك المواقف التي سجلها التاريخ و تشربتها الذاكرة الجمعية للشعب، لتطفو من فترة لأخرى على سطح الحسرة في الوقت الحالي.
بنشاب: لم يستدع الحزب الحاكم ،ممثلا في مجلسه التنفيذي - وهو أعلى هيئة فيه - ثلاثة وزراء سابقين لاجتماعاته الأخيرة، الأمر الذي فهم منه أنه طرد من الحزب أو تعليق عضوية أو تجميد لها ،ربما لحين البت في قضايا الفساد المنسوبة إليهم ،خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز .
وحسب المصدر الذي أورد الخبر فإن الأمر يتعلق بكل من:
بنشاب : اتخذوا موقفا رافضا للمأموريات، و دعموا ترشيح ولد الغزواني بأمر من الرئيس السابق ولد عبد العزيز له، و نجح في ولايتهم بنسبة 83% من اصوات الناخبين بالولاية...
فما كان جزاؤهم؟؟؟
كان حظهم من الانجازات لا يساوي مستوى الدعم و لا تطلعات الساكنة..،