#رجل_في_وجه_المآمرات :
#خناجر_صديقة.....1
لم يفشل الرئيس السابق في رسم #مشروع_وطني يحمل مقاصده كاملة, ولم تمنعه خيارات النظام المفتوحة على البحر, من أن يكون رقما صعبا في خارطة المشهد العام
حدث ذلك و هو في السجن و خارجه و في مواقف كثيرة مازالت عالقة في الأذهان, حيث أوقف ملفه الكيدي مراكب التعهدات على #يابسات النقد الصريح
و أربكت #إطلالاته_الكرمزية على منصات التواصل الإجتماعي و على كرسي استنطاق #الموقر_عمار, اوراق النظام بالبيانات و المقاربات
لقد أثبت بصدق براءته من جميع التهم التي حاكها ضده #الجناح_الظلامي المرتعش, حتى من قبل أن تبدأ مسخرة التقاضي و تبيت الأحكام
بل إنه فوق ذلك أحرق جميع الصور المصففة التي روج لها النظام و إعلامه من #المسحة الأخلاقية إلى #الترميز إلى #الفشخرة الكذابة
بمجرد أن كان يضع رجلا على رجل أمام اعين سجانيه و عصبتهم التي لم تتورع يوما عن خدش الحياء جهارا, و يتلوا تمسكه #بالمادة_93 و بدستور البلاد
لقد مثل المحترم #محمد_ولد_عبد_العزيز الشخصية الوطنية الهائجة ضد الظلم, التي أستطاعت رغم التشويه الممنهج جمع القوة من حولها
و هي #حالة_إستثنائية في الزلزال القيمي الذي ضرب المنكب المبتلى, تعكس مدى تأثيره في الوسط السياسي و المجتمعي و تؤكد محوريته في كل الأحداث
لكن #معضلة_ما واجهت مشروعه و كانت عقبة كأداء أمام توجه أنصاره لفرض سلمية تجبر النظام على إعادة القراءة لما يدور في أروقته السفلية !!..........#يتبع
#لا_تقلب_الصفحة