بنشاب: كيف كان لا يخلو خطاب رئيس الجمهورية من الإشادة بالدور الجاد و الذي يلعبه العلماء في بث السكينة و الطمأنينة في قلوب المؤمنين، و الحث على التماسك و التعاضد و التعاطف في الشهر الكريم...
كيف كان يحذر العلماء من الغلو و التطرف و الوقوف في وجه دعاة الفرقة....
كيف كان الرئيس حلقة الوصل للربط بين الخطاب الديني المعتدل، و التطبيق على أرض الواقع، حاملا فكر السلم الإجتماعي و الذود عنه...!!!