هنا و هنا تحديدا عند هذه النقطة و هذه المحطة.

أربعاء, 15/12/2021 - 14:19
د السعد لوليد

بنشاب : يتضح لكم أيها المواطنين أيها الشباب أيها المثقفين و المدونين ( قادة الفكر و الرأي بالفال) المعارضة المتغزونة الموالية وإعلام الحواضر و بنكيلي ... جميعا.

كيف تحول رصيف الحاويات و صفقته (الشهيرة ) و إنجازه الكبير من جريمة و فساد و محسوبية بالنسبة للرئيس السابق و محيطه الأسري في 2020 ! 
إلى إنجاز تحشد له الحشود و تضرب له الخيام و يتباهى به دعاة عشرية الفساد و مرجعية النهب2021.
# إن لم تقتنعوا بعد هذه اللحظة أن كل الدعاية و التهم و الملفات الموجه للرئيس محمد ولد عبد العزيز  إنما هي تصفية حسابات مغرضة و إستهداف شخصي للرجل القوي صاحب الإنجازات الباقية و تشفي و أحقاد دفينة مقززة  وجبانة عجز أصحابها عن  مواجه الرجل ميدانيا و سياسيا و سلطويا يوم كانوا جميعا يسبحون بحمده. و يطأطئون له الرؤوس.
# فلا نامت أعين الجبناء و لا بلغت نوايا الحاقدين.