بنشاب : تميز الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز برؤيته العميقة وفكره الثاقب وصراحته الجريئة ووطنيته الفائقة.
هكذا كان الموقف من عروض الاتحاد الأوروبي وإغراءاته التي يسيل لها لعاب من لا يتجاوز نظره ما لين أقدامه.
بنشاب : شعب جائع ترغمه سياط التكميم و القمع على ابتلاع الرضا في صحون الموت، فكلمات العزاء الرسمي إنجاز! و التعهد بالتحقيق في الجرائم إنجاز! و إخراج جثث ضحايا التنقيب إنجاز! والتراجع عن إغلاق مستشفى حيوي إنجاز! وقطع الانترنت إنجاز! و سفر الرئيس إلى الخارج وعودته إنجاز! و اعتراف الرئيس بفشل حكومته و بفساد تسيير نظامه و بفقر شعبه إنجاز!
بنشاب : إلى القلائل الذين فتشوا عنا في ركام خيباتنا ليمدوا لنا يد المساعدة رغم عدم استحقاقنا ذلك عليهم، حيث في الغالب لا تكون بيننا سابق معرفة و لم نقدم لهم أبسط خدمة، فقط سمعوا أنينا القادم من خلف أسوار العجز فاقتحموا علينا الظلام بمصابيح المساندة و المساعدة.
بنشاب : طلبات النيابة العامة في حق رئيس الجمهورية السابق غير مفاجئة, بل ربما منصفة لجهود النظام في إلباس شرعية ومصداقية مزيفة, حول كيديته المسماة ب "ملف العشرية"
لكن ماغاب عن وكيل الجمهورية المحترم, وهو يتلوا السطور المفروضة على قضاء المنكب المبتلى
بنشاب : بدأت الكلية الوطنية للقيادة والأركان (الدفعة الثامنةً عشر)، رحلة دراسية لمدينة انواذيبو، في الفترة من 24 إلى 28 فبراير، في إطار تنفيذ برنامجها السنوي للعام الأكاديمي 2024 / 2025.
بنشاب : #اللجنة البرلمانية كان تشكيلها لغاية فى نفس يعقوب
فقد اختير لها اعداء ول عبد العزيز من مقالين ومجردين ومعارضين بعضهم يقود انتقام نيابة عن بعض الدول.
بعد تشاور مكثف كان الأجماع على التخلص نهائيا من الرئيس السابق .
فتم أختلاق (جزيرة التيدرة)
من أجل ان يأخذ الملف مسار قضائ صعب هو الخيانة العظمى
بنشاب : برهن الرئيس السابق أن شخصه كان نموذجا إستثنائيا فذا للمناضل الذي لم يرهبه القمع ولم يخوفه الظلم ولم يثنه التلفيق والبغي .. للمناضل الذي حاصرته الأنذال فى عهود الإنكسار. وقدمته للشعب بإعتباره عدوا صه.ي.ونيا ومناهضا لفكرة الإصلاح!! .